مرحباً
مدرسة متربوليتان الدولية
تاريخ البدء والتأسيس :
تأسست مدرسة متروبوليتان من قبل عائلة خبرتها تزيد عن 60 عامًا في التعليم الخاص بمصر كما أنشأ الأستاذ فؤاد حبيب رحمه الله إحدى أولى المدارس الخاصة في مصر و منذ ذلك الحين، ساهمت الأسرة باستمرار في تحسين مستوى التعليم بمصر.
تم تكريم الأستاذ فؤاد حبيب لمساهمته في التعليم طوال حياته المهنية؛ فكرمه الرئيس جمال عبد الناصر لأول مرة عام 1956، وتم تكريمه مرة أخرى عام 1979 عندما حصل على وسام رائد التعليم الخاص من الرئيس محمد أنور السادات.
أكمل الأستاذ فؤاد حبيب رؤية والده فقام بتحديث المناهج الدراسية عن طريق دمج التكنولوجيا الجديدة وطرق التدريس الجديدة في الفصل الدراسي عام 1983 كما قام بتطوير برامج نظم المعلومات الإدارية، والإلكترونيات. بالإضافة إلى ذلك، كان فؤاد حبيب هو أول من أدخل برنامج بكالوريوس العلوم في علوم الكمبيوتر لتشجيع المعلمين على غرس حب التعلم في طلابهم ، وكان الدكتور سامح حبيب رائدًا في خلق طريقة جديدة للتدريس ألا و هي ممارسة التحقيق والتحقيق. فحلت هذه الطريقة المبتكرة محل أسلوب التدريس القياسي. و تقديراً لمساهمته في كل هذه الأشياء، اتخذ أصحاب مؤسسات التعليم الخاص الأستاذ فؤاد حبيب ليمثلهم في الأمور المتعلقة بوزارة التعليم المصرية، وهو المنصب الذي استمر فيه لأكثر من 15 عامًا.
يواصل جيل عائلة حبيب ما بدأه فؤاد حبيب. ففتح السيد سيف سامح حبيب، حفيد فؤاد حبيب، مدرسة متروبوليتان في أغسطس لعام 2015. و إدراكًا للحاجة إلى بناء منظور دولي، وإعداد جيل قادم للعولمة، وشراكات متعددة الثقافات، تعد مدرسة متروبوليتان بإشراف من السيد سيف حبيب أول مدرسة تقدم برنامج ريادة الأعمال في مصر. يتماشى هذا البرنامج مع المعايير الأساسية المشتركة ويتم دمجه في المناهج الأمريكية بالمدرسة كما حافظ على القيمة الأساسية الراسخة في تقاليد الثقافة المصرية. تعتقد الأسرة أن هذا البرنامج سيقدم تعليمًا متميزًا لقادة الغد.
النظام التعليمي
دولي
متوسط المصاريف
105,000 جنيه
• إلهام جيل من المفكرين المشاركين
والمواطنين الأخلاقيين ورجال الأعمال العالميين.
• تقدم مدرسة متروبوليتان تعليمًا دوليًا متميزًا مع
ضمان أن تكون القيم المصرية مركزية في الحياة
المدرسية ، مما يوسع عقول طلابنا لتزويدهم بكل من
شغف التعلم والطموح لإحداث فرق في المجتمعات
المحلية والعالمية.
• تتاح لجميع الطلاب الفرصة للمشاركة في مشاريع
خدمة المجتمع التي تحدث فرقًا في حياة الأشخاص
الأقل حظًا منهم.
• التعلم بفلسفة بناء جيل جديد من رواد الأعمال ،
من خلال تشجيع روح ريادة الأعمال.